((وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا، وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ))
ما أعظمَ هذه الآية كحقيقة من ضمن الحقائق الإلهية التي والقرآنية والتي فضَحت نفسية بني إسرائيل واليهود ونفسية كُـلّ من يتولاهم، فحين قُتلت نفسٌ من بني إسرائيل كان لتلك النفس مكانة وَمال كبير ولم يكن له أولاد، الأمر الذي جعل أكابرَ مجرمي بني إسرائيل يذهبون إلى موسى (صلوات الله عليه) وإخباره ليكشفَ لهم القاتل لتلك النفس والذين يحملون ((ادعوا لنا ربك)) بكل وقاحة وبكل استكبار وقلة حياء مع بني الله موسى!!
اقراء المزيد